مساحة إعلانية

من أمريكاالأستاذالرويلي كفوالشايش ولرجالات الفرجه الف شكر


من أمريكاالأستاذالرويلي كفوالشايش ولرجالات الفرجه الف شكر



لجنة التحرير : مقالات

موقع وتطبيق وقناة قبيلة الروله والجلاس الرسمي

عبر الفنان التشكيلي الأستاذ سعود بن عوده الرويلي عن عظيم شكره وامتنانه لكافة ابناء عشيرة(الفرجه)ولكل من سعى في إنهاء معاناة أحد أبناء القبيله سواء كان من خلال الدعم المادي او المعنوي أو غيره حيث قال :
بهذه المشهد الجميل لأبناء عشيرتي الشامخه ومن موقعي حيث أتواجد خلال هذه الفتره بالولايات الأمريكية المتحده وفي ولاية(تكساس)تحديداً ،وبكل معاني الفخر والأفتخار وبنشوة الغار التي اجتاحت مشاعري وكياني بعد سماعي خبر انتهاء فعاليات حملة الدعم الخاصه بأحد أبناء القبيلة بنجاح منقطع النظير وبوقت قياسي بعد الهبه والتكاتف من الجميع مما وحد الصف والهمه والتعاضد وترابط اللحمه بين ابناء العمومه جميع في سبيل هدف نبيل وانساني اكتملت مكوناته بكل قوة واقتدار ولله الحمد والمنه
وفي خضم أفراحي وسعادتي لا يسعني الا ان أتوجه بالشكر والعرفان بالبدايه الى رأس الهرم الشيخ الشايش بن ناصر الخضع شيخ(عشيرة الفرجه)والى كافة أعضاء اللجنة المنظمة للحملة ولأبناء العشيرة فرداً فردا
ومن هذا المنطلق أقول وأؤكد على إن ما فعلته عشيرتنا وهبتها وتداعيها كالريح المرسلة في سرعة مما تحقق في جمع المبلغ كاملاً(300000)ريال خلال أقل من(24)ساعة حبآ ونجدة لأحد أفرادها تأمينا له وعونآ لأحد أبنائها ذكرني ببيت من الشعر وزاد حبنا في آخر ذكرني ببيت الشعر :
(تأبى الرماح إذا أجتمعن تكسرا:وإذا أفترقنا تكسرت آحادا)

ولذلك فقد أختارت عشيرتنا الا تنكسر عندما تواجه حدثآ على أي صعيد كان صغيرا أم كبيرآ وما هذا الحدث الا مثالآ على تآزرها وطمأنينة أفرادها إلى أنهم يقفون على قاعدة صلبة من الحكمة وعمق الرؤية والنخوة التي أطرتموها أنتم ممثلا لها واللجنة الموقرة وعناصر عشيرتنا بوشاح من الإعتزاز والفخر الذي تشرأب له الرقاب في عنان السماء من هنا لايسعني الا أن أزجي لكم معين الشكر وعبق التحية الممزوجة بالنسيم المعطر لكم وللجنة وجماعتنا الأفذاذ أما الحب الآخر الذي زاد وانتشر في مفاصل جسدي فهو الفخر الذي كسبته من إنتمائي لهذه العشيرة ، أجزل الله لكم وللقائمين على الأمر والمساهمين عظيم الثواب وزيادة رصيد الحسنات يوم العرض على رب العباد وفقتم ورعاكم الله


أضف تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *